ملخص الأسبوع حب اعمى
ملخص هذا الأسبوع 🔥😍
رشاد يأتي خلف كمال و يوجه المسدس نحوه لكن كمال ابعد المسدس و قام بضربه و أخذ منه المفتاح و تمكن من فتح القفل و انقاذ نيهان التي وجدها مجمدة و فاقدة للوعي فحاول كمال أن يدفيها بحرارته و نجح في ذلك.
ريان يخبر السيد غالب انهم سيعثروا على كمال و بعد ذلك يأتي أمير و يسأله عن كمال.
رشاد يستيقظ و يجد الباب مقفل عليه و يتصل بامير و يخبره بان كمال اتى الى المكان و كان يحاول إخراج أحد من المجمد فتبدأ شكوك أمير...
أمير يطلب من ريان إيجاد كمال و اعتقاله، كمال و نيهان معا في السيارة فتساله كيف سينجوا من هذه المؤامرة و تخبره أن كل هذا بسببها و تطلب منه أن يبتعد عنها لكنه يجيبها بأنه لا يستطيع فتستمر نيهان بلوم نفسها على ما يحدث له.
كمال يستمع إلى رسالة أيلول فيدرك أنها انتحرت و يخبر نيهان بذلك فيذهبان بسرعة إلى منزلها.
أمير و ريان يلتقيان فيخبره أمير أن أحد ما ساعد كمال فيبدأ بتذكر تصرفات نيهان الأخيرة فيتصل بها لكنها لا تجيب.
كمال و نيهان يصلان إلى بيت أيلول و نيهان تتصل بالاسعاف لكنها تتاخر فياخذونها بسرعة إلى المستشفى.
نيهان تجلس إلى جانب أيلول و تتحدث معها و تطلب منها ان تعيش و تقرا رسالتها لكمال و تشعر بالذنب لما حدث لها.
كمال يتصل بزهير و يخبره أنهما وقعا في فخ عائلة كوزيو اوغلو و ان الشرطة تلاحقه.
كمال و نيهان يصلان إلى المستشفى و أمير يتصل بنيهان فتجيبه و يسألها عن مكانها فتخبره أنها في المستشفى لأن أيلول انتحرت فامير بعد ذلك يخبر ريان عن مكان كمال.
نيهان تبعث رسالة لوالدتها و تطلب منها ان تأخذ دينيز و تذهب إلى بيت ليلى و بعد ذلك تخبر كمال أن أمير آتي إلى هنا و الشرطة ستكون آتية أيضا لكن كمال لا يستطيع الذهاب إلى حد تأكده أن أيلول بخير.
عائلة كمال يأتيان إلى المستشفى أيضا و يستمرون في لوم نيهان عن ما حدث لأيلول و تطلب فهيمة منها الذهاب و بعد ذلك يخبرهم الطبيب أن أيلول أصبحت بخير.
أمير يذهب إلى المستشفى و تتوثر الأجواء بينه و بين كمال و الشرطة تصل أيضا إلى المكان لكن كمال يتمكن من الهروب و يتصل بزهير و يخبره أن ملكية المستودع باسمه لكن أحدا قام بالتزوير فيتذكر توقيعه عندما كان في منزل زهرة.
كمال يجد ايهان في انتظاره فيذهب معه أما نيهان فتخبر أمير أن أيلول ارسلت إليها رسالة و لذلك ذهبت إليها لمساعدتها و آتى كمال أيضا فاحضروها معا إلى المستشفى و تساله بعد ذلك عن سبب نصبه الفخ لكمال و انها على الأغلب لن تصدق أن كمال خطف والده غالب فيجيبها بأن تصديق العدالة كافي..
كمال يذهب إلى مكان ايهان و يتحدث مع المحامي و يطلب منه تسليم نفسه لكنه يرفض و يخبره أن الشرطي ريان يعمل لصالح أمير فيسأله إذا كان له إثبات عن ذلك
نيهان تذهب إلى بيت ليلى و تطلب منها ان توصلها إلى مكان ايهان فتسالها عن السبب فتجيبها أن الأمر متعلق بحياة كمال.
أمير يطلب من معاذ أن يحضر له جميع المناقصات و المشاريع التي اهتم بها كمال خلال الفترة الأخيرة كما يطلب منه أن يرسل باقة ورد إلى المستشفى الذي توجد فيه أيلول.
أمير يتصل بالشرطي و يتحدث معه عن كمال و يتذكر بعد ذلك ايهان فيساله إذا كان بحث عن كمال هناك
نيهان و ليلى يصلان إلى مكان ايهان و يسالهما كمال عن سبب مجيئهم فتطلب منه نيهان أن التحدث معه على انفراد.
زينب تذهب إلى مركز الشرطة و تسمع الشرطي يتحدث عن كمال و أنه وجد مكانه فتتصل بكمال لكنها لا تستطيع الوصول إليه.
نيهان و كمال يتحدثان عن وضعه فيخبرها كمال أنه لم يكن عليها المجيء إلى هنا فتطلب منه أن يقدم إلى الشرطة التسجيل الذي قامت به للمكالمة الهاتفية بين أمير و الشرطي ريان عن صاحب القارب لكن كمال يرفض و يخبرها انه سيكشف أمرها و يفهم أمير أنها قامت بمساعدته فتجيبه نيهان انها غير مهتمة لمعرفة أمير لكنه يخبرها انه يفضل الدخول إلى السجن بدلا من أن يرميها أمام أمير.
زهير يمسك بساعي البريد الذي وقع لديه عندما كان في بيت زهرة اما امير فيذهب الى زيارة أيلول فتراه زينب و تتصل به لكنه لا يجيب.
الشرطة تصل إلى مكان ايهان فيظهر فلاش باك عندما بعثت زينب رسالة لكمال تخبره فيها أن الشرطة آتية إلى المكان الذي يوجد فيه و بعد ذلك اتصلت بزهير و أخبرته بالأمر فاتصل زهير بايهان و اخبره أن الشرطة آتية إلى مكانه.
كمال و نيهان يختبئان من الشرطة أما أمير فدخل إلى المستشفى و زينب تلحق به.
ايهان يتحدث مع الشرطي و يسأله عن سبب مجيئهم فيخبره ريان أنهم يبحثون عن كمال فيجيبه ايهان انه لا يعرف مكانه لكن الشرطة تستمر في البحث عنه لكنهم لم يعثروا عليه.
بعد ذهاب الشرطة كمال ونيهان يخرجان و يتحدثان مع بعضهما و كمال يتذكر عندما كان يخطط للهروب مع نيهان و وتركته و بعد ذلك تحضنه نيهان و تخبره انه يحب بشكل جميل و ان قلبه منح لها الحياة و تطلب منه ان يسمح لقلبه أن يمنح الحياة لآخرين و تقصد بذلك أيلول...
أمير يدخل إلى غرفة أيلول و يتحدث معها فتراه زينب و وهو يقبل رأس أيلول فتعتقد أن هناك علاقة بينهم فتتصل به و تطلب منه اللقاء لكنه يعلم بمكانها فيدخل عندها و تخبره انها رأته و انها ستخبر كمال بعلاقته هو و أيلول لكنه يمنعها و يخبرها انه سيكشف سرها المتعلق بموت مراد.
الشرطي ريان تصله رسالة توجد فيها جريدة عنوانها وصمة كبيرة في مركز الأمن و ان امير كوزيو اوغلو اشترى شرطيا من منظمة الشرطة فيتصل بكمال و يطلب منه أن لا يطبع الجريدة فيطلب منه كمال تسجيلات الكاميرا في المكان الذي اختطف فيه غالب فيوافق.
أيلول تستيقظ و عائلة كمال إلى جانبها أما زينب فذهبت إلى بيت أيلول و بدأت في تفتيش أغراضها.
كمال و زهير يتحدثان عن فخ التوقيع أما فهيمة فتذهب إلى بيت أمير و تطلب الحديث معه و مع نيهان.
كمال يتفق مع زهير و ايهان عن الخطوة التالية و هو يقرر الذهاب إلى أمير اما فهيمة فتطلب من امير أن يسحب شكوته و الا ستخبر كمال أن دينيز ابنته فيتفاجئ أمير بمعرفتها عن دينيز و سيتبين بعد ذلك ان نيهان هي من طلبت من فهيمة أن تقوم بهذا الأمر.
أمير يسأل نيهان إذا كانت هي صاحبة هذه الفكرة لكنها أنكرت و سألها كيف عرفت عن دينيز فاخبرته نيهان من الدفتر لكنه لم يصدقها فتدخلت غزلان و أخبرته أنها هي من قالت لها لها عن دينيز.
عائلة كمال مع ايلول في بيتها و بعد ذلك يتحدث كمال مع والده و يخبره انه على وشك أن يتبث براءته و يطلب منه أن يعطي الهاتف لايلول للحديث معها.
زينب تتحدث مع أيلول و تلمح لها عن أمير....اما امير فياخذ نيهان إلى الشركة ويطلب منها الاتصال بكمال لكنها ترفض لكنه يضغط عليها فتتصل و تجد هاتفه مغلق.
كمال يقرا رسالة أيلول و تطلب منه والدته أن يأتي إلى زيارتها لأنها تنتظره أما أمير فيطلب من نيهان أن تتصل بمعارف كمال.
المحامي و زهير في مركز الشرطة و المحامي يخبر الشرطي ريان أن الفاعلين و الشاهدين على الفخ الذي نصبوه لكمال سيعترفون بكل شي و ان توقيع زهير كان مزورا.
نيهان تتصل بايهان وتخبره انه عليها الوصول إلى كمال و بعد ذلك يتصل بها كمال فتجيبه و تخبره انها تريد لقاءه في الصباح فيوافق.
في الصباح كمال يذهب إلى أيلول و يسألها عن حالها و تطلب منه أن يفكر مجددا في علاقتهما.....كمال يفتح الخزانة و تسقط منها حقيبة أيلول فيتذكر انه رأى تلك الحقيبة من قبل في في منزل معاذ.
امير يوصل نيهان للقاء بكمال فتذهب و هي تضع جهاز التصنت بأمر من أمير.
رشاد يأتي خلف كمال و يوجه المسدس نحوه لكن كمال ابعد المسدس و قام بضربه و أخذ منه المفتاح و تمكن من فتح القفل و انقاذ نيهان التي وجدها مجمدة و فاقدة للوعي فحاول كمال أن يدفيها بحرارته و نجح في ذلك.
ريان يخبر السيد غالب انهم سيعثروا على كمال و بعد ذلك يأتي أمير و يسأله عن كمال.
رشاد يستيقظ و يجد الباب مقفل عليه و يتصل بامير و يخبره بان كمال اتى الى المكان و كان يحاول إخراج أحد من المجمد فتبدأ شكوك أمير...
أمير يطلب من ريان إيجاد كمال و اعتقاله، كمال و نيهان معا في السيارة فتساله كيف سينجوا من هذه المؤامرة و تخبره أن كل هذا بسببها و تطلب منه أن يبتعد عنها لكنه يجيبها بأنه لا يستطيع فتستمر نيهان بلوم نفسها على ما يحدث له.
كمال يستمع إلى رسالة أيلول فيدرك أنها انتحرت و يخبر نيهان بذلك فيذهبان بسرعة إلى منزلها.
أمير و ريان يلتقيان فيخبره أمير أن أحد ما ساعد كمال فيبدأ بتذكر تصرفات نيهان الأخيرة فيتصل بها لكنها لا تجيب.
كمال و نيهان يصلان إلى بيت أيلول و نيهان تتصل بالاسعاف لكنها تتاخر فياخذونها بسرعة إلى المستشفى.
نيهان تجلس إلى جانب أيلول و تتحدث معها و تطلب منها ان تعيش و تقرا رسالتها لكمال و تشعر بالذنب لما حدث لها.
كمال يتصل بزهير و يخبره أنهما وقعا في فخ عائلة كوزيو اوغلو و ان الشرطة تلاحقه.
كمال و نيهان يصلان إلى المستشفى و أمير يتصل بنيهان فتجيبه و يسألها عن مكانها فتخبره أنها في المستشفى لأن أيلول انتحرت فامير بعد ذلك يخبر ريان عن مكان كمال.
نيهان تبعث رسالة لوالدتها و تطلب منها ان تأخذ دينيز و تذهب إلى بيت ليلى و بعد ذلك تخبر كمال أن أمير آتي إلى هنا و الشرطة ستكون آتية أيضا لكن كمال لا يستطيع الذهاب إلى حد تأكده أن أيلول بخير.
عائلة كمال يأتيان إلى المستشفى أيضا و يستمرون في لوم نيهان عن ما حدث لأيلول و تطلب فهيمة منها الذهاب و بعد ذلك يخبرهم الطبيب أن أيلول أصبحت بخير.
أمير يذهب إلى المستشفى و تتوثر الأجواء بينه و بين كمال و الشرطة تصل أيضا إلى المكان لكن كمال يتمكن من الهروب و يتصل بزهير و يخبره أن ملكية المستودع باسمه لكن أحدا قام بالتزوير فيتذكر توقيعه عندما كان في منزل زهرة.
كمال يجد ايهان في انتظاره فيذهب معه أما نيهان فتخبر أمير أن أيلول ارسلت إليها رسالة و لذلك ذهبت إليها لمساعدتها و آتى كمال أيضا فاحضروها معا إلى المستشفى و تساله بعد ذلك عن سبب نصبه الفخ لكمال و انها على الأغلب لن تصدق أن كمال خطف والده غالب فيجيبها بأن تصديق العدالة كافي..
كمال يذهب إلى مكان ايهان و يتحدث مع المحامي و يطلب منه تسليم نفسه لكنه يرفض و يخبره أن الشرطي ريان يعمل لصالح أمير فيسأله إذا كان له إثبات عن ذلك
نيهان تذهب إلى بيت ليلى و تطلب منها ان توصلها إلى مكان ايهان فتسالها عن السبب فتجيبها أن الأمر متعلق بحياة كمال.
أمير يطلب من معاذ أن يحضر له جميع المناقصات و المشاريع التي اهتم بها كمال خلال الفترة الأخيرة كما يطلب منه أن يرسل باقة ورد إلى المستشفى الذي توجد فيه أيلول.
أمير يتصل بالشرطي و يتحدث معه عن كمال و يتذكر بعد ذلك ايهان فيساله إذا كان بحث عن كمال هناك
نيهان و ليلى يصلان إلى مكان ايهان و يسالهما كمال عن سبب مجيئهم فتطلب منه نيهان أن التحدث معه على انفراد.
زينب تذهب إلى مركز الشرطة و تسمع الشرطي يتحدث عن كمال و أنه وجد مكانه فتتصل بكمال لكنها لا تستطيع الوصول إليه.
نيهان و كمال يتحدثان عن وضعه فيخبرها كمال أنه لم يكن عليها المجيء إلى هنا فتطلب منه أن يقدم إلى الشرطة التسجيل الذي قامت به للمكالمة الهاتفية بين أمير و الشرطي ريان عن صاحب القارب لكن كمال يرفض و يخبرها انه سيكشف أمرها و يفهم أمير أنها قامت بمساعدته فتجيبه نيهان انها غير مهتمة لمعرفة أمير لكنه يخبرها انه يفضل الدخول إلى السجن بدلا من أن يرميها أمام أمير.
زهير يمسك بساعي البريد الذي وقع لديه عندما كان في بيت زهرة اما امير فيذهب الى زيارة أيلول فتراه زينب و تتصل به لكنه لا يجيب.
الشرطة تصل إلى مكان ايهان فيظهر فلاش باك عندما بعثت زينب رسالة لكمال تخبره فيها أن الشرطة آتية إلى المكان الذي يوجد فيه و بعد ذلك اتصلت بزهير و أخبرته بالأمر فاتصل زهير بايهان و اخبره أن الشرطة آتية إلى مكانه.
كمال و نيهان يختبئان من الشرطة أما أمير فدخل إلى المستشفى و زينب تلحق به.
ايهان يتحدث مع الشرطي و يسأله عن سبب مجيئهم فيخبره ريان أنهم يبحثون عن كمال فيجيبه ايهان انه لا يعرف مكانه لكن الشرطة تستمر في البحث عنه لكنهم لم يعثروا عليه.
بعد ذهاب الشرطة كمال ونيهان يخرجان و يتحدثان مع بعضهما و كمال يتذكر عندما كان يخطط للهروب مع نيهان و وتركته و بعد ذلك تحضنه نيهان و تخبره انه يحب بشكل جميل و ان قلبه منح لها الحياة و تطلب منه ان يسمح لقلبه أن يمنح الحياة لآخرين و تقصد بذلك أيلول...
أمير يدخل إلى غرفة أيلول و يتحدث معها فتراه زينب و وهو يقبل رأس أيلول فتعتقد أن هناك علاقة بينهم فتتصل به و تطلب منه اللقاء لكنه يعلم بمكانها فيدخل عندها و تخبره انها رأته و انها ستخبر كمال بعلاقته هو و أيلول لكنه يمنعها و يخبرها انه سيكشف سرها المتعلق بموت مراد.
الشرطي ريان تصله رسالة توجد فيها جريدة عنوانها وصمة كبيرة في مركز الأمن و ان امير كوزيو اوغلو اشترى شرطيا من منظمة الشرطة فيتصل بكمال و يطلب منه أن لا يطبع الجريدة فيطلب منه كمال تسجيلات الكاميرا في المكان الذي اختطف فيه غالب فيوافق.
أيلول تستيقظ و عائلة كمال إلى جانبها أما زينب فذهبت إلى بيت أيلول و بدأت في تفتيش أغراضها.
كمال و زهير يتحدثان عن فخ التوقيع أما فهيمة فتذهب إلى بيت أمير و تطلب الحديث معه و مع نيهان.
كمال يتفق مع زهير و ايهان عن الخطوة التالية و هو يقرر الذهاب إلى أمير اما فهيمة فتطلب من امير أن يسحب شكوته و الا ستخبر كمال أن دينيز ابنته فيتفاجئ أمير بمعرفتها عن دينيز و سيتبين بعد ذلك ان نيهان هي من طلبت من فهيمة أن تقوم بهذا الأمر.
أمير يسأل نيهان إذا كانت هي صاحبة هذه الفكرة لكنها أنكرت و سألها كيف عرفت عن دينيز فاخبرته نيهان من الدفتر لكنه لم يصدقها فتدخلت غزلان و أخبرته أنها هي من قالت لها لها عن دينيز.
عائلة كمال مع ايلول في بيتها و بعد ذلك يتحدث كمال مع والده و يخبره انه على وشك أن يتبث براءته و يطلب منه أن يعطي الهاتف لايلول للحديث معها.
زينب تتحدث مع أيلول و تلمح لها عن أمير....اما امير فياخذ نيهان إلى الشركة ويطلب منها الاتصال بكمال لكنها ترفض لكنه يضغط عليها فتتصل و تجد هاتفه مغلق.
كمال يقرا رسالة أيلول و تطلب منه والدته أن يأتي إلى زيارتها لأنها تنتظره أما أمير فيطلب من نيهان أن تتصل بمعارف كمال.
المحامي و زهير في مركز الشرطة و المحامي يخبر الشرطي ريان أن الفاعلين و الشاهدين على الفخ الذي نصبوه لكمال سيعترفون بكل شي و ان توقيع زهير كان مزورا.
نيهان تتصل بايهان وتخبره انه عليها الوصول إلى كمال و بعد ذلك يتصل بها كمال فتجيبه و تخبره انها تريد لقاءه في الصباح فيوافق.
في الصباح كمال يذهب إلى أيلول و يسألها عن حالها و تطلب منه أن يفكر مجددا في علاقتهما.....كمال يفتح الخزانة و تسقط منها حقيبة أيلول فيتذكر انه رأى تلك الحقيبة من قبل في في منزل معاذ.
امير يوصل نيهان للقاء بكمال فتذهب و هي تضع جهاز التصنت بأمر من أمير.
تعليقات
إرسال تعليق