الحلقة قبل الأخيرة من مسلسل سامحيني
ملخص الحلقة قبل الأخيرة من مسلسل سامحيني:

■ أمير قام بخطة مع نوال و ندان " ام زينب و نوال " حيث أن نوال ستتنكر بشعر مستعار و ستذهب مع رجل من العصابة التي اختطفت زينب و تحاول الوصول عند زينب ، إلا أن الرجل سيعرف أنها عملت له خطة و سيحاول قتل نوال بالمسدس لكن أمير سيأتي في الوقت المناسب و سيمسك الرجل ليأخذه عند زينب ، فيا ترى هل سيجدون زينب

■ رفيق " رجل سيرين السابق " سيشتري منزل سيرين و سيخرجهم من المنزل و سيخبر سحر أنه أبوها الحقيقي و سحر مصدومة.
■ فريدة أخذت حضانة شمس ووليد يقول لها أن لا تحرمه من ابنته الوحيدة و سيدمر إن بقي وحده و يتذكر أقوى اللحظات التي قضاها مع فريدة و شمس.
■ كريمة ستعرف أنها مريضة بسرطان الدم و ستقرر الإنتحار تحت كل الضغوطات التي واجهتها " السرطان " و " افتراقها مع مراد " آسية و مراد يحاولان منعها من أن تنتحر ، حيث أنها تريد رمي نفسها من أعلى المبنى.
■ هاكان " الرجل الذي خطف زينب يود الذهاب بها إلى الخارج ، فهل سينجح يا ترى

☆ما سنكتشفه غدا في الحلقة الاخيرة




● هل سيتمكن أمير من تحرير زينب من أيدي هاكان ؟
● هل سيهرب هاكان بزينب إلى الخارج ؟
● هل سيغادر وليد إلى الخارج ؟
● هل سيعود شاهين ثري بعد عثوره على الأموال التي أعطاها لكمال ؟
● هل ستنتحر كريمة و تموت ؟
كل هذا سنعرفه بعد ان يصل هذا المنشور الى
1000 اعجاب.
تتمة لمصير اسية:
و من اجلك سوف أحارب هذه الدّنيا، ومن تمّ
يمرّ ينيس من أمامها وهو يدخل للكوخ، وسلمى تذهب وهي تقول في نفسها: سوف تعود
قريبا يا ينيس، أنا أعرف هذا أنت فقط تحتاج إلى الوقت لكي تتخلّص من الألم الّذي
تحسّ به. وعندما تدرك أسيّة بأنّك تخونها معي سوف لن تستطيع إخبارك بشيءٍ أبدا.
وبعد ذلك لا يوجد ما يمنعك من العودة إلي أبدا، وهذا قريبٌ انشاء الله أنا أحسّ
بهذا، كلّ العوائق قد أزيلت من طريقي، أقول معظمها تقريبا، ولكن كلّ ما تبقّى الآن
هو أن يتدخّل صابر، وسوف ينهي هذه المهزلة بصفةٍ نهائيّة ولن نستمرّ بتكرار نفس
هذه السّخاف كلّ مرّة.
أسيل وعدنان، لا يزالان يضربان الباب
ويقولان: سليم، افتح الباب، هذا يكفي لحدّ الآن، لقد تجاوزت الحدود، هيّا افتح
الباب، هذا لن يخرج بنتيجة.
ومن تمّ يستّمرّان بالركل وضرب الباب من دون
فائدة. وسليم يقول لملك: أنت الشّخص الوحيد الّذي لم أنساه يا ملك، أنت الشّخص
الّذي لا يزال في ذاكرتي بل إنّك محفورة بذاكرة الّتي لم تمسس بسوء، كلّ عائلتي قد
نسيتها إلّا أنت، لقد ظللت أحبّك عندما لم أكن أعرف من أنا، ولا كيف جئت إلى هذه
الحيات، من هي أمّي ولا أبي؟ ولا حتّى إخواني؟. كلّ تفكيري هو حبّك عندما استيقظت
من الغيبوبة. كان أوّل اسمٍ ينطق به لسّاني هو اسمك يا ملك، هيّا هذا لا جدوى منه
فأنت لا تريديني الآن لقد أصبحت سوى عتبةٍ
في طريقك ولا أصلح لشيءٍ، ليس لديّ خيارٌ.
فتردّ عليه ملك: أرجوك يا سليم، من فضلك لا
تفعلها لا تجعلني أتوسّل لما تفعله ولا تفعل بي هكذا، سوف أركع على رجليك وأتوسّل
لك لكي تتراجع على هذا القرار.
تعليقات
إرسال تعليق