حوار بين زينب وأخوها
ملخص اليوم بداية الأسبوع شيق جداً لا تفوتوه:
في البداية الحلقة يكون حوار بين كمال وزينب فدفعها بالاعتراف بأنها كانت قد ارتكبت خطئا فادحا عندما ارتبطت بأمير الذي كان يفكر فقط بالانتقام عن طريقها وقد كانت تحس بأنانية لأنها لم تفكر إلا بنفسها وقد اكتشفت ذلك بعد مرضها ولم تجد سوى امها بجانبها رغم ذلك ، إنها لم تهتم لعائلتها وطلبت منه السماح واعترفت له بأنها كانت تحب مراد.
زينب اكتشفت أنها حامل والطفل ابن أمير ، كمال يستنطق الرجل الذي أسهم في مقتل مراد، فاعترف أنه طلب منه فقط أن يقوم بإخلاء الممر في السجن.
نيهان تحاول أن تأخذ الوكالة من رئيس مجلس إدارة شركة أمير.
أمير يواجه كمال بعد أن أخبره بان دينيز تكون ابنته ونيهان نفس الامر، وأنه لن يتقبل بان يعيش بعيدا عن ابنته التي يربيها رجلا آخر غيره ، لكن أمير حاول إغضابه بعد أن أخبره بأنه سيأخذ منه كل شيء ولن يترك له أي شيء سوى حياته التي سيسلبها منه في آخر المطاف.
نيهان تفاجئ أمير بأنها ستتولى إدارة مجلس الإدارة بأكملها ، وقامت برفض مشروع أمير الذي شككت في مصداقيته ، أمير أغضبه الأمر وبدأ في تهديدها بنفس الامر ، لكنها تقترب منه وتقول " زمن الخوف قد انتهى يا امير و دينيز لن تستطيع إيذاءها لأنها اصبحت جزء منك بل اصبحت تخاف ان يبعدها عنك كمال.
معاذ قام بالتقاط بعض الصور لكمال ونيهان وهما يتحدثان مع بعضهما ، وسيقوم بمنحها إياها لأمير، كمال ونيهان ما يزالان يبحثان عن دليل يقودهما لكشف الحقيقة وراء مقتل مراد وذلك بإتباعهما بعض الخيوط التي بدأو باكتشافها.
انتهى الملخص هنا ونبدأ بملخص اسية:
فقد تراجع عن هذا القرار الّذي ليس من مصلحتك ولا مصلحتي أنا ولا مصلحة كلّ هذه العائلة الّتي تعيش فيها الآن.
فيردّ عليها: أنا لا أخشى أيّ شيءٍ الآن، ولم أعد اكترت لأيّ أحدٍ بحياتي، تظهر لي الآن مجرّد حفرةٍ قاعها ليست لديه أيّ نهايةٍ ولا بداية، وهي جدّ معتومةٍ وليست بها أيّ ضوء، كانت به شمسٌ تشرق بعد أن كنت أنت بها، ولكنّ الآن قد انطفأ كلّ شيء هل لديك حبّا بداخلك؟ ولو كان ضئيل الحجم يؤلمك لا اعتقد هذا، ما بالك ولو كان حبّك أنت هو حياتي، وقد تحوّل إلى ألمٍ كبيرٍ للغاية، يوجعني كلّ ثانيةٍ وباستمرار، هو كالرّصاصة قد خرقت قلبي، ولم تكن أيّ سترةٍ لكي تحميني ، أنا أشكرك ولكن لا شيء أكثر بعد سوف أنهي هذا.
ومن تمّ يضع الشّفرة على معصم يده. فتقول ملك وهي تصرخ: سليم، لا تفعلها من فضلك لا تفعلها، أنت لا تريد فعل هذا. أسيل ساعديني سينهي حياته الآن لماذا لا يفتح الباب؟ فلتخبر الشّرطة أو أطلب المساعدة قبل فوات الأوان.
سليم إسمع، أنا أفهم ما أنت عليه الآن و إنّي أتفهّمك جيّدا وأعرف ما الّذي يحدث لك وأشعر بك.
فيقاطعها سليم وهو يصرخ ويقول: لا أحد يفهمني ولّا تعامليني هكذا، أنا لست رضيعا عندك لقد أخبرتك بها مسبقا، لا أريد منك أن تعاملني وكأنّ عقلي صغير.
في البداية الحلقة يكون حوار بين كمال وزينب فدفعها بالاعتراف بأنها كانت قد ارتكبت خطئا فادحا عندما ارتبطت بأمير الذي كان يفكر فقط بالانتقام عن طريقها وقد كانت تحس بأنانية لأنها لم تفكر إلا بنفسها وقد اكتشفت ذلك بعد مرضها ولم تجد سوى امها بجانبها رغم ذلك ، إنها لم تهتم لعائلتها وطلبت منه السماح واعترفت له بأنها كانت تحب مراد.
زينب اكتشفت أنها حامل والطفل ابن أمير ، كمال يستنطق الرجل الذي أسهم في مقتل مراد، فاعترف أنه طلب منه فقط أن يقوم بإخلاء الممر في السجن.
نيهان تحاول أن تأخذ الوكالة من رئيس مجلس إدارة شركة أمير.
أمير يواجه كمال بعد أن أخبره بان دينيز تكون ابنته ونيهان نفس الامر، وأنه لن يتقبل بان يعيش بعيدا عن ابنته التي يربيها رجلا آخر غيره ، لكن أمير حاول إغضابه بعد أن أخبره بأنه سيأخذ منه كل شيء ولن يترك له أي شيء سوى حياته التي سيسلبها منه في آخر المطاف.
نيهان تفاجئ أمير بأنها ستتولى إدارة مجلس الإدارة بأكملها ، وقامت برفض مشروع أمير الذي شككت في مصداقيته ، أمير أغضبه الأمر وبدأ في تهديدها بنفس الامر ، لكنها تقترب منه وتقول " زمن الخوف قد انتهى يا امير و دينيز لن تستطيع إيذاءها لأنها اصبحت جزء منك بل اصبحت تخاف ان يبعدها عنك كمال.
معاذ قام بالتقاط بعض الصور لكمال ونيهان وهما يتحدثان مع بعضهما ، وسيقوم بمنحها إياها لأمير، كمال ونيهان ما يزالان يبحثان عن دليل يقودهما لكشف الحقيقة وراء مقتل مراد وذلك بإتباعهما بعض الخيوط التي بدأو باكتشافها.
انتهى الملخص هنا ونبدأ بملخص اسية:
فقد تراجع عن هذا القرار الّذي ليس من مصلحتك ولا مصلحتي أنا ولا مصلحة كلّ هذه العائلة الّتي تعيش فيها الآن.
فيردّ عليها: أنا لا أخشى أيّ شيءٍ الآن، ولم أعد اكترت لأيّ أحدٍ بحياتي، تظهر لي الآن مجرّد حفرةٍ قاعها ليست لديه أيّ نهايةٍ ولا بداية، وهي جدّ معتومةٍ وليست بها أيّ ضوء، كانت به شمسٌ تشرق بعد أن كنت أنت بها، ولكنّ الآن قد انطفأ كلّ شيء هل لديك حبّا بداخلك؟ ولو كان ضئيل الحجم يؤلمك لا اعتقد هذا، ما بالك ولو كان حبّك أنت هو حياتي، وقد تحوّل إلى ألمٍ كبيرٍ للغاية، يوجعني كلّ ثانيةٍ وباستمرار، هو كالرّصاصة قد خرقت قلبي، ولم تكن أيّ سترةٍ لكي تحميني ، أنا أشكرك ولكن لا شيء أكثر بعد سوف أنهي هذا.
ومن تمّ يضع الشّفرة على معصم يده. فتقول ملك وهي تصرخ: سليم، لا تفعلها من فضلك لا تفعلها، أنت لا تريد فعل هذا. أسيل ساعديني سينهي حياته الآن لماذا لا يفتح الباب؟ فلتخبر الشّرطة أو أطلب المساعدة قبل فوات الأوان.
سليم إسمع، أنا أفهم ما أنت عليه الآن و إنّي أتفهّمك جيّدا وأعرف ما الّذي يحدث لك وأشعر بك.
فيقاطعها سليم وهو يصرخ ويقول: لا أحد يفهمني ولّا تعامليني هكذا، أنا لست رضيعا عندك لقد أخبرتك بها مسبقا، لا أريد منك أن تعاملني وكأنّ عقلي صغير.
تعليقات
إرسال تعليق