كمال ونيهان يصلون لموقع زينب

ملخص الأربعاء:

 – البداية مع امير الذي  يتفاجأ بوصول  المفتش والذي  بدوره سيلقي عليه خبر زينب انها حامل ، أمير تحت صدمة كبيرة ومشكل الاكبر أنه في الوقت الذي اكتشف فيه حمل زينب منه، نيهان وكمال ذهبو نحو المكان الذي ارسل لهم امير عن طريق بالرسالة وإنهما قد وصلا إليه ، وزينب بداخل علبة مغلوقة ، كمال ونيهان سيبدئون بفتحها لرؤية من بداخلها.

– كمال يفتح العلبة التي وجدها لكن المفاجأة سيجدون بداخلها الكرسي فارغا لا يوجد فيها أي شيء ولا حتى زينب، لأن امير وصل قبل نيهان وكمال ب 10 دقائق وأخرج زينب من العلبة وهو الأن مختبئ مع زينب في ذلك المستودع ويراقبهم من بعيد ، أما نيهان تصرخ بأعلى صوتها كالمجنونة عندما لم تجد قاتل اخوها مراد ، وكمال يحاول ان يهدئه ا ، ومن تم كمال سيلاحظ أمامه بابا لغرفة كبيرة ، وسينتابه الفضول وشك ان بداخلها أحد،  سيذهب لفتحها مع نيهان ، لكنه  لم يكن شكه بمحله لأنها فارغة، امير قد خرج بزينب قبل فتح كمال ونيهان الغرفة ، كمال سيجد في المكان الذي كان يختبئ فيه امير مع زينب مفتاح سقط من زينب، لهذا من ممكن كمال سيحل هذا اللغز عن طريق هذا المفتاح.

 - زينب مع امير بالسيارة، وبعد لحظات سيقف في الطريق لأن زينب استيقظت ، فاخبرها امير بما حصل وسيصدمها عندما يخبرها ان كمال ونيهان سيكتشفان انه هي قاتلة مراد، لأنهما كانا على وشك اكتشاف الحقيقة  ولولا أن تدخل بالأمر ، زينب المسكينة هنا ستصبح كالمجنونة وتفقد اعصابها وامير يستفزها ويتركها بمفردها في نصف الطريق.

 - زوهير الذي مازال مع الممرضة يحتجزها في منزلها وينتظر خبر من كمال ، وهنا سنرى وصول الشرطة لمنزل الممرضة لأن امير هو الذي أرسلهم ، وزوهير سيتمكن من الهروب من الشرطة ويتصل بكمال ويخبره بما حصل كانت هده أحداث حلقة الأربعاء كاملة و بالتفاصيل.

نترككم مع تتمة لمصير اسية:

أو كأنّك تريدين أن تمنح قيلولةٍ لطفلك الصّغير، المتروك في مهده ، فتنظر إليه ملك ،  وتسرع إلى الباب ،  وهي تصرخ وتقول: افتحوا هذا الباب ،  اقتحموه لقد جنّ جنونه  سوف يقتل نفسه إنّه ليس منه أيّ جدوى ،  سوف يقتل نفسه افعلوا شيئا  أو سوف تحدث كارثة هنا.

فيردّ عليها عدنان: تمام ملك، اهدئي، سوف يكون كلّ شيءٍ بخير، لا تقلقي سوف نحاول اقتحام هذا الباب ،  سليم اسمعني يا بنيّ ،  إن ما تفعله لا جدوى منه ،  سوف تقتل نفسك فقط ،  ولن تحصل على شيءٍ  سليم إفتح الباب ولا تتهوّر من فضلك.

أسيل تصرخ وتطرق الباب، وهي تحاول أن تقول نفس ما قاله عدنان.

وأمل من ورائهما ،  ترتعش من الخوف على أن يقع شيء لسليم ، وملك تعود إلى سليم وهي تقول: سليم من فضلك ، لا تفعل هذا من فضلك أترجّاك  أن لا تتهوّر في فعل هذا وأن تتراجع عن هذا، سليم من فضلك.

فيردّ عليها: لقد تأخّرت كثيرا يا ملك ،  إنّك تتعبي نفسك فقط ،  قراري لا يمكن لي أن أتراجع عنه أبدا.

 فتصرخ ملك وهي تبكي وتنهار بكاء.

 أمل تقول: فلتكسروا ذلك الباب  لماذا أنتما تطرقان فيه فقط فلتقتحموا الغرفة بسرعة قبل فوات الأوان.