كمال ياخد زينب لشرطة
ملخص اليوم شيق جداً لا تفوتوه:
تنطلق الحلقة مع كمال الذي أنقذ زينب من الموت وأخبرته عن كيف دخل إلى البيت، وأخبرها بفضل المفاتيح التي وجدها في المكان الذي كان سيجدها فيه، وحاول معرفة الحقيقة منها لكنها لم ترد، فظلت صامتة ولم تتفوه لحرف واحد.
تنطلق الحلقة مع كمال الذي أنقذ زينب من الموت وأخبرته عن كيف دخل إلى البيت، وأخبرها بفضل المفاتيح التي وجدها في المكان الذي كان سيجدها فيه، وحاول معرفة الحقيقة منها لكنها لم ترد، فظلت صامتة ولم تتفوه لحرف واحد.

بعد تصريح نيهان للصحافة بأن زواجها من أمير مجرد كذبة واجهت نيهان أمير وأخبرته بأنها لن تستمر بهذا الصمت الذي يثقل كاهلها ولم تعد تخاف منه ولا من تهديداته، ومن تم ذهبت للبحث عن كمال فظلت تلحث عنه، لكنها لم تجده فسألت عنه ايهان وزهير لكنهما لا يعرفان مكانه لأنه لم يعد له القدرة على مواجهتها بعدما اصبح واثقا بان القاتل تكون اخته زينب.
المحقق ريان يتوصل أخيرا ببصمات قاتل مراد، في حين كمال يحاول جاهدا معرفة الحقيقة من زينب التي ظلت صامتة ولم تعطي كمال رأس الخيط لا هي دافعت عن نفسها ولا هي اعترفت بجريمتها، فقرر كمال أخذها للشرطة لكي تدفع ثمن فعلتها وتعاقب بما هو منسوب لها، لكنها رفضت ذلك ورتمت نحو ساقيه تطلب منه الرحمة وعدم فعل ذلك بها لأنها مهما فعلت فإنها تبقى اخته، وبأنها ستخبره بما يريده فقط أن لا يفعل ذلك.

بعد أن تحدت نيهان أمير بشأن دينيز وبعد ان اعترفت امام صحافة بأن ابتها دينيز هي من صلب كمال، أمير يفقد صوابه فيلقي أمر بنشر خبر تلقي نيهان للعلاج بسبب مرض نفسي الذي جعلها تبوح بأشياء تتهيأ لها (وهذا يدعونا الى أن الأمر نفسه يتكرر معه أقصد علاقة أمه مع ابوه الذي حجزها بذلك المنزل).
كمال أخذ زينب للشرطة رغم توسلها له ورغم بكائها
له الشديد، نيهان تراقبهما عن كتب ، كمال يصل لمركز الشرطة وزينب أغمي عليها بعد
أن وقف ريان وسأل كمال عن سبب وجودها في قسم الشرطة فلم يبقى لهذان الإثنين إلا أن
يحاولا أن تسترجع وعيها.
مــن يـريـد احـــداث الغد ؟؟
اذا كان هناك تفاعل سأضع لكم ملخص احـــداث الأربعاء ،
احداث رائعة و شيقة أكثر في انتظاركم هذا ملخص اليوم واترككم مع تتمة لمصير اسية:
مــن يـريـد احـــداث الغد ؟؟
اذا كان هناك تفاعل سأضع لكم ملخص احـــداث الأربعاء ،
احداث رائعة و شيقة أكثر في انتظاركم هذا ملخص اليوم واترككم مع تتمة لمصير اسية:
الّذي تشعرين به المّهمّ هو أن تكوني سعيدة،
ومن ثمّ تحاول سلمى الاتّصال به مرّة أخرى وهي تقول: لماذا تقطع أيّها الغبيّ؟.
ولماذا لا تجيب على الاتّصال؟، إنّك تحتاجني الوقت الّذي تشاء، يا لك من غبيّ، ومن
ثمّ يتناول هاتفه فينظر إليه ويقول: أسيّة، أنا أعتذر منك فلديّ اتّصالٌ مهمّ سوف
أجيب عنه وأعود إليك.
ومن ثمّ يبتعد عن أسيّة، ويجيب على الهاتف، فتردّ
عليه سلمى: صابر، أين أنت؟، لماذا لا تفتح الهاتف؟. منذ فترة وأنا أتّصل بك إلّا
إذا كنت مع أسية هذا ما أظنّه الآن.
فيردّ عليها: نعم معك الحقّ، أنا الآن مع أسيّة
هي الآن في حالةٍ مكسورة ومنهارة إنّي لم أراها في هذه الحال منذ أنّ تعرفت عليها.
تعليقات
إرسال تعليق