الشرطة تقبض على والدة نيهان

ملخص اليوم شيق جداً لا تفوتوه:
البداية مع طارق الذي اتصل بأيلول وأخبرته بأن زينب بخير وتجاوزت مرحلة الخطر الذي كان سيأخذ حياتها وأن الطفل بخير وبحالة ممتازة، طارق أحس بالسعادة وهو يبتسم وبنفس اللحظة يبكي، ومن تم يقف ويقول "لا بد من ان تدفع غزلان ثمن فعلتها الشنيعة، طارق ذهب ليتأكد أن نيهان ذهبت لتبلغ عن والدتها، ونيهان ذهبت بالفعل إلى مركز الشرطة لأنها تريد ان تبلغ بنفسها وتخبرهم بأنها هي القاتلة لكي تحمي امها ومن السجن لأنها تعلم بأنها لن تستطيع والدتها تحمل مرارة السجن والقاطنين به أيضا.
المحقق ريان يخبر كمال بأنه يحب زينب ومستعد لتربية ابنها على مسئوليته وإنه سيكتب اسم ابن زينب على اسمه وسوف يحميها هي والطفل لأنه يحبها ويريد ان يكمل حياته معها، وأنه متأكد من أن زينب بريئة وهناك من قام بالتخلص من مراد ويريد ان يلفق التهمة كأنها انتحار وسيفعل المستحيل لكشف القاتل الحقيقي، ممكن ان زينب قد خنقت مراد من دون قصد لكنه لم يمت بالوسادة لأن تقرير يقول قد مات وهو مشنوق، كمال يشك في أمير انه وراء كل هذا بل انه لا يمكن ان يفعلها غيره هو فقط، وأقسم بأنه سيجد من قام بقتل مراد ولو كان تحت الأرض، أيلول بقربهم سمعت حوارهما.
كمال اتصل بنيهان ليخبرها بأن زينب بخير وان الطفل كذلك، وهي أخبرته بأنها ذهبت للتبليغ عن الحادث وإن كانت هي الفاعل فيجب أن تعاقب بجريمتها التي فعلتها، كمال ينصدم ويطلب منها تتراجع  عن هذا لأنها سوف تضيع بالسجن ومن تم يخبرها ان تنتظر حتى تستفيق زينب لكنها رفضت ذلك، فأخبرته بانها يجب ان تدفع الثمن جريمتها واذا تبت انها هي الفاعلة فلابد من ان تعاقب.

كمال التقى بنيهان بعد أن بلغت عن الجريمة وأخبرته عن كيف سيعيشان حياتهما مع كل المشاكل التي تقف أمامهما وانهما كلما اقتربا من بعضهما اكثر كلما تزداد مشاكل التي تحول بين وبين علاقتها، وريان يخبر والدة زينب بأن غزلان هي من أطلقت النار على ابنتها خلال محاولة زينب بالفرار بالقرب من البحر وكانت متوجهة خارجة البلاد، طارق يلوم كمال لأنه أراد أن يخفي أمر إطلاق النار على زينب، وقد اصبح حبه لنيهان اكثر اهمية من اخته التي كانت مرمي بالمستشفى بين الحياة الموت، واخبرته نيهان بأنها قامت بالتبليغ عن الحادث للشرطة.
امير ذهب لزيارة زينب في المستشفى وأيلول حاولت منعه لكنه رفض.

 أيلول توصلت برسالة من الرجل الذي يعمل لصالحها وأخبرها بضرورة لقائها.
أعلنت النتائج أن والدة نيهان هي من أطلقت النار على زينب وجاءت الشرطة للقبض عليها، ونيهان أوكلت لها المحامية زهرة للدفاع عنها، وزينب قدمت إفادتها لصالح غزلان لكي لا تحاكم والمحقق أخبرها بأنها ستعتقل بتهمة قتل زوجها مراد.