غزلان تطلق النار على زينب

ملخص اليوم شيق جداً لا تفوتوه:

البداية ستكون مع كمال الذي اتصل بنيهان واخبرها بالمكان الذي ستكون فيه زينب اخته التي قد هربت من قبل من المستشفى، وسيذهب لإحضارها وتسليمها للشرطة لأن هذا آخر حل لها ويجب ان تعاقب على جريمتها التي فعلتها.

 نيهان طلبت أن تلتحق به، لكنه رفض فأخبرته نيهان بأنها قد بدأت معه هذا البحث ويجب عليها ان تكمله معه، كمال بدأ يراوغ بالكلام لكن نيها أصرت على الموضوع، زفي النهاية وافق فيما بعد، والدة نيهان سمعت كل شيء ومن تم قررت اللحاق بها في تاكسي الى عين المكان.
أما أمير، فقد أخذ زينب للمكان الذي ستهرب منه، تعذر عليه الوصول قبل نهيان للمكان الذي توجد فيه زينب، نيهان قد وصلت بالمكان الذي أخبرها به كمال ورأت زينب وهي تريد الهروب، نيهان تراقب زينب من بعيد، بعدما استعدت زينب للهرب بدأت في التفكير للتراجع عن فكرة الهرب، وبدأت تفكر كل هذه الأحداث التي أوصلتها الى هذه الطريق المسدود وبسبب كل هذا هي الآن في هذا المأزق زإلى متى ستستمر بالهرب هكذا، ومن تم تناولت هاتفها من حقيبتها  واتصلت بأمير، هذا الأخير أخد الهاتف بسرعة لكي يجيب عنه فتخبره زينب بأنها لم تعد تريد الهرب ولن تستمر هكذا طوال حياتها لا بد من ات ينتهي هذا الموضوع ويجب عليها ان تسلم نفسها، بعد أن رد امير على مكالمة زينب نادت عليها نيهان بصوت عالي حتى سمعها امير، وانطلقت نحوها لتمنعها من الهرب، وأمير سمع كلامها وسمع طلقة من المسدس الذي حملته والدة نيهان وصوبته في وجه زينب وأطلقت النار ووقعت زينب أرضا، بدون حراك الطلقة مميتة.

وصل كمال إلى مكان الحادث  وهو مصدوم بالذي حدث وهو يرى أخته مرمي بالأرض ودم يملئ جسدها، كمال لم يتحمل بأن تفارقه أخته زينب وبدأ يطلب منها أن تتحمل، أمير بدوره وصل واتصل بسيارة الاسعاف.

 

 وأخذ نيهان وأمها للبيت، بعد أن قاومته نيهان التي أرادت البقاء مع كمال لتسانده طالبة منه السماح لأنها لم تقصد إطلاق النار لأن نيهان لا تريد أن تدخل أمها الى السجن فقررت أن تتحمل مسؤولية قتل زينب وحدها في حين والدتها هي التي تتحمل المسؤولية بالكامل وتريد ان تحميها، امير يعرف بان نيهان تريد ان تفعل هذا لكل هذه الأسباب امير يأخذ نيهان ووالدتها بالإكراه الى منزلهما ويحاول ان يغطي كل هذه الأمور.

امير يأتي بسيارته قرب زينب وهو في قمة الألم لأنه لم يرد أن تكون زينب مصيها هكذا.

أخذ كمال زينب للمستشفى وصل طارق وأيلول وسألا عن سبب الحادث لكن كمال أنكر وأخبرهما بأنه لا يعرف من أطلق النار، نيهان في بيتها وتلوم نفسها لما وقع لزينب وتخبر أمير بأنها تعرف أن زينب حامل منه.