كمال يكشف ايلول

ملخص الأربعاء

زينب جد جد غاضبة من عقاب أمير لها و بعد تركه لها سيخبرها أنه من النوع الدي يحب أن يعذب الناس، فتترجاه أن لا يخبر أحدا بفعلتها و يكفيها عذاب ضميرها.

كمال تتصل به نهيان لتخبره أن زينب تخفي شيئا عن موت أخيها، كمال سوف يرسل لها عنوانه أي مكان الذي بريد مقابلتها به وسنرى في ذلك المكان ايلول في انتظار امير الذي سيصل ويتكلم مع ايلول وكمال ونيهان يراقبونهم والكل واضح، سيخبر كمال انه تأكد ان امير اخ ايلول وصدمة كبيرة لنيهان التي سيريها دليل قاطع على ذلك و يتساءلون عن ماذا أعطت أيلول لأمير ؟ ونحن نعلم أنها أعطته بعض أدلة التي أخدتها من حاسوب كمال لمعاملاته وبها أمير سيدخل كمال في ورطة مع البنك .

زينب في حالة سيئة تتصل بأخوها طارق وتطلب منه ان يلتقان، ويذهب عندها وهي متوترة وتبكي وهو يحاول ان يهدئها سيترك شغله و يذهب إليها عند لقائها به هنا سيتذكرون نفس المشهد وسنكتشف جميعا عندما دخلت زينب عند مراد وواجهها بالحقيقة وهي تحاول ان تجعله يصمت وبدأت في خنقه بالوسادة ودخل عليها طارق للغرفة وطلب منها المغادرة وهو من اتمم الجريمة وقتل مراد وجعل الكل يضن انه انتحر

أيلول تحاول الاتصال بكمال فلا يجيبها، و يتصل هو بمساعده و يخبره هل علم من سرب معلومات مشروع مساعده بدأ يشك في طارق.

ليلى مع ايهان جد حزينة لأن أيلول أخفت هويتها عن كمال.

نيهان رغم تحذير كمال لها بأن لا تعمل أي خطوة حتى تتكلم معه لكنها رغم ذلك ستضع خطة ذكية جدا وتتصل بايلول وتطلب منها ان يلتقيان في المطعم وستأتي طفلة صغيرة عند ايلول وتقول لها انهم يأخذون سيارتك وستذهب ايلول لترى ما لذي يقع لكن هذه فقط من خطط نيهان، وستأخد مفتاح ايلول من حقيبتها لكي تأخذ نسخة عليه و تنتهي الحلقة.

أنظر إليّ يا أسيّة، أنا أشعر بالغيرة من ذلك، ولكن أحاول أن أريحك بكلّ ما أستطيع، إنّي أحاول أن أواسيك وأن اخفّف عنك هذا الثّقل الّذي تحملينه في قلبك، إنّك لا تفهمين بأنّني أحبّك بشدّة وأنا بائسٌ كما تفعلين أنت هكذا.. أسيّة لو تعرفين ولو تسمعين منّي كم أنا أحبّك بشدّة، بل إنّي لم أفكّر قطّ في فتاةٍ غيرك أبدا دعيني أخبرك بهذا يا أسيّة  سوف أحاول إصلاح قلبك المكسور بأيّ شيءٍ لتخفيف عن الألم

الّذي تشعرين به، المّهمّ هو أن تكوني سعيدة.

 ومن ثمّ تحاول سلمى الاتّصال به مرّة أخرى وهي تقول: لماذا تقطع أيّها الغبيّ؟. ولماذا لا تجيب على اتّصالي؟. إنّك تحتاجني الوقت الّذي تشاء يا لك من غبيّ.

 ومن ثمّ يتناول هاتفه فينظر إليه ويقول: أسيّة، أنا أعتذر منك فلديّ اتّصالٌ مهمّ.