امير سيرمي دينيز من اعلى المنحدر بالبحر 😨 من حلقة الغذ

- - كمال كلف ليلى بأن تذهب لمنزل امير عندما لا يكون في المنزل بحجة انها تريد رؤية اختها غزلان, وستدخل لغرفة امير وتبحث عن هويته من أجل ان تتأكد من زمرة دمه ولن تجد شيء. بعدها ستدخل لمكتبه وتتمكن من ايجاد الهوية لكن ستجد نفس زمرة الدم وهذه من خطط امير. وسترسل صورة الهوية لكمال توضح له ان دينيز ليست ابنته لكن هو لا يصدق ذلك.

- أهم حدث شيق جدا جدا في هذا الملخص هو ان امير اوقع فخ لنيهان وكلف امرأة ورجل بأن يقومان بتمثيلية انهم صحافة من أجل العمل وسيذهبون  عند كمال ليطبقوا خطة امير التي كلفهم بها ، نيهان تتصل بكمال وتخبره بأنه تريد ان تلتقي به من أجل ان تتحدث معه بخصوص دينيز ، امير سمع كل شيء من خلال التسجيل الصوتي المراقب ويحاول ان يمنع نيهان بإخبار كمال حقيقة ابنته ، امير سيأخذ دينيز في الصباح الباكر معه لحافة البحر, ونيهان تتصل به وتطلب منه ان يعيد دينيز للمنزل لأنها مريضة وهو يرفض, ويخبرها عن وجودهما وتذهب مسرعة للمكان والصدمة ستكون كبيرة.  سيواجهها بأنه اكتشف انها تريد اخبار كمال بحقيقة دينيز ابنته ، وسنرى ان امير فوق الحافة ويمسك بيده العربة التي بداخلها دينيز ويريد ان يرميها في البحر امام اعين نيهان وهدا ما سيقع, والصدمة ستكون قوية جدا لنيهان التي تصرخ بأعلى صوت وهي ترى امير يرمي العربة في البحر من اعلى الحافة ( للتذكير هده فقط من خطط امير بالنسبة لدينيز تركها مع السائق في السيارة والعربة وضع فيها دمية).

صابر لا يزال ينظر إلى ينيس وهو واقفٌ في التّلّة يشاهدهما، وأسيّة تبكي وتقول: إنّني لست بخير، إنّ قلبي يؤلمني بشدّة أكاد أموت إنّي مختّنقة، كيف يمكنك هذا يا ينيس؟ لماذا ذهبت إلى سلمى بهذه السّرعة؟ إنّ كلّ شيءٍ كان مجرّد حبٍّ عابر أمّ ماذا يعني؟.

 ومن ثمّ يقتّرب منها صابر وهو يحاول أن يثير غيّرت ينيس فيضع يده على أسيّة ويقول: لا تستّمرّ بلوم نفسك فأنت لا تستحقّين هذا إنّه هو الخاسر ولست أنت، أسيّة هيّا نذهب من هنا.

 فتردّ عليه: نعم معك الحقّ ليس عليّ الانتظار أكثر هنا لأنّي سوف أكون غبيّة لو فعلت هذا.

 ومن ثمّ تنهض من مكانها  وصابر يضع يده على كتفها وهو يمشي وكأنّه يتودّد لها أمام ينيس لكي يظهر بأنّها فعلا تحبّه. ومن تمّ يصعدان التّلّة وينيس يراقبهما وهو يتحسّر من الغيّرة فيلاحظ بأنّهما يقتربان أكثر فيذهب.

 وبعد لحظات من ذهابه أسيّة ترمي بيد صابر على أكتافها وتقول: صابر تمام، لا أريدك أن تضع يدك على كتفي  ابتعد عنّي الآن فأنا بخير ولا أحتاجك لكي تتودّد لي بهذه الطّريقة. ومن ثمّ تذهب وصابر يلاحقها، وينيس يريد الرّجوع إليهما فيقف ويقول: عدّ إلى رشدك يا ينيس ماذا ستفعل الآن؟ على أساس ماذا سوف تتحاسب معهما ؟ أنت لا تفهم ذلك الحقير عندما يحاول أن يأخذ كلّ شيء وهو ينظر بعينيه إليك إنّه ماكرٌ كالثعلب يحاول أن يستغلّ أيّ وضعٍ لصالحه لا ينبغي عليّ أن أتسّرع في مثل هذه الأمور إنّها تريده، فلتحترق معه في الجحيم.

 ومن تمّ يعود أدراجه إلى المكان الّذي كان به.