كمال سيتواجه مع نيهان بعد أن كشف بأن دينيز إبنته

كيف ما قلت لكم في المخلص الخميس: نيهان بعدما أن  علمتها ليلى ان كمال عرف الحقيقة، قررت أن تغادر المكان،  لكن كمال جاء في آخر لحظة ومنعها، وتواجه معها: "لماذا انكرت علي حقيقة دينيز ابنتي" ومن تم نظر الى دينيز وتأثر بها.

-أمير في الشركة، و تكلم مع معاذ بأنه قد عرف بكمال قد يكون جاء عند نيهان في غيابه، و قرر العودة لها بسرعة.

-نيهان خائفة، وهي تتوسل لكمال بأن يرحل،  حيث  ان أمير آت لهما، لكن  كمال يرفض الرحيل  لينتظر أمير، وبعد وهلة أتى أمير، وكمال لمحه من بعيد  قبل ان يصل لهما، ونيهان طلبت من كمال ان يمشي من هناك، و منحته المذكرة التي كتبت فيها قصة دينيز منذ أن كانت حاملة بها وبهذا السبب رحل كمال من هناك.

-أمير لم يرى  كمال، فتوجه نحو نيهان وبدأ يهددها كالمجنون بأن كمال قد كان هنا لكن نيهان كانت تهدئه وتؤكد له بأن كمال لم يكن هنا. فأخد هاتفه واتصل بطارق ليعرف مكانه وأين هو الآن، و المفاجأة أيلول جاءت فجأة  لمكتب طارق و سمعته يتكلم مع أمير على كمال، و شكت في الموضوع.

زينب جاءت عند امها للمنزل  من بعد ما دارت بينهما مجموعة من المشاهد المأثورة، فهمية أصلحت أمورها مع زينب في جو حزين وهما يعانقوا بعضهما.

-أيلول شوف ترسم خطة  لكي تتأكد أنه فعلا كمال موجود في الكاراج مع ايهان،  وعرفت بأنه لم يكن هناك.

-غالب دخل للغرفة زوجته وتوجه لها. ومن هنا ستكتشفون انه لا يريدها أن تصبح بحتل جيدة وتستيقظ من غيبوبتها ، وبهذا سيعطيها حقنة، لكن المفاجأة فتحت عينيها، فترها عايدة و ذهبت  تتصل بأمير فتقلوها للمستشفى على الفور،  و هكذا غالب لم يقدر أن يفعل أي شيء غير النظر الى الذي سيحدث.

-كمال ذهب لإحدى الأماكن الخلابة وبضبط عند البحر وبدأ يقرأ المذكرة نيهان في جو حزين، فيتذكر بعض المشاهد المحزنة والجميلة.

فيردّ عليها صابر: زمرّد، هناك أشياءٌ لا تعرفينها الآن.

 فتردّ عليه: أنا أعرف كلّ شيءٍ أيّها الثّعبان فلتخرج من حياتها وتتركها تعيش سعادتها بحرّيّتها لماذا هكذا؟ وما الّذي فعلته لكي تحرمها من كلّ شيء؟.

 لا تعرف بأنّها مقهورة، وتريد أنت أن تزيد عنها هذا وتقّهرها عن الّذي أحبّته وتبعدها عنه بهذه الطّريقة الموحشة هيّا أتركها في حالها.

 فتقول أسيّة: زمرّد، صابر ليست له أيّ يدٍ في الّذي حدث لي الآن.

سلمى في البحر وهي تقول: يا إلّهي إنّي أكره هذا المكان لابدّ من الاستعداد على الفور قبل مجيء فريال ومديح عندما تأتي لمعرفة كيف هو ينيس بائسٌ وحزين حينها سوف نرى الّذي سوف يكون الأحزن من الآخر.

ومن تمّ تحمل بعض الألواح الحديديّة وتضعها على زورقٍ كان هناك وتقول: أنا في العمل لا أكثر يا سلمى الآن، كمّ أنت متخلّفٌ عقليّا يا ينيس تركت المستشفى بأكملها لكي تقضي عملك هنا في هذه الحتالة.