رضوان يحاول قتل رجاء سيرين وسحر

ملخص_التلاتاء

- كمال سوف يتصل بنيهان ويرسل لها عنوان مكان الدي يجب عليها ان تأتي اليه وسنرى في دلك المكان ايلول في انتظار امير الدي سيصل ويتكلم مع ايلول وكمال ونيهان يراقبونهم والكل واضح سيخبر كمال انه تأكد ان امير اخ ايلول وصدمة كبيرة.

-سيرين وسحر ستذهبان لمنزل رضوان لكي تبحثان عن أمير وزينب، لكن عمته السيدة رجاء ستخبرهما أن رضوان هرب.

-من جهة أخرى أمير سيحاول إنقاذ زينب، في حين ستتهجم سحر على عمة رضوان رجاء، بعدها  والدتها سيرين ثم ستكتشف هذه الأخيرة أن رضوان بالمنزل ولم يهرب بعد.

-أما جوهرة فسترفض التنازل على الدعوى، وفريدة ستذهب عندها إلى المستشفى وستتفاجأ بتواجد السيدة آسية رفقتها.

-كريمة ستكذب على الشرطة وستخبرهم أنها أخت يمن لكي تتمكن من زيارته بالسجن.

-رضوان سيحاول قتل رجاء سيرين وسحر لكن أمير سيمنعه بعدما تمكن من الهرب رفقة زينب.

-امير سيتمكن من العثور على رضوان بعدما هرب وبالتالي سيتمكن من إثبات براءة والده.

- زينب في حالة سيئة تتصل بأخوها طارق وتطلب منه ان يلتقيان ويذهب عندها وهي متوترة وتبكي وهو يحاول ان يهدئها وهنا سيتذكرون نفس المشهد وسنكتشف جميعا عندما دخلت زينب عند مراد وواجهها بالحقيقة، وهي تحاول ان تجعله يصمت وبدأت في خنقه بالوسادة ودخل عليها طارق للغرفة وطلق منها المغادرة وهو من اتمم الجريمة وقتل مراد وجعل الكل يضن انه انتحر.

- نيهان كذلك ستضع خطة ذكية جدا وتتصل بايلول وتطلب منها ان يلتقيان في المطعم وستأتي طفلة صغيرة عند ايلول وتقول لها انهم يأخذون سيارتك وستذهب ايلول لترى ما لذي يقع لكن هده فقط من خطط نيهان  وستأخد مفتاح ايلول من حقيبتها وتنسخه بعلبة بعدها ستذهب عند احد صانعي المفاتيح ليعدل لها المفتاح الدي نسخته وستذهب فورا لشقة ايلول وتدخل وتبدأ البحث عن دليل لكن لن تجده، والصدمة سنرى عودة ايلول لشقتها ونيهان ماتزال بداخلها وستضطر الاختباء في خزانة الغرفة،  أما كمال بسبب دليل الذي قدمته ايلول لأمير في ورطة وهو في وضع صعب ممكن ان يفلس.

أظنّ أنّك قد حصلت على وظيفةٍ معي، أحسنت عملا ، إنّه جيّد بل إنّه ممتاز لقد أبهرتني، لقد كانت نيّتي متدهورةٌ ومنهزم  لقد كانت نفسيّتي محطّمة تماما،  وكنت أظنّ أنّني قد خسّرت خطّتي إلى الأبد، لكنّي أرى الآن أنّها بدأت من جديد كنت أعلم بأنّ ينيس يائسا الآن، ويشعر بالوحدة.

 فتردّ عليه سلمى: نعم هذا مذهل والجميل، أنّ خطّتنا تسير وفق ما نريد.

 فيردّ عليها: اعتقد أنّه ينهار يوما بعد يوم، لكن ستريحينه بين دراعيك قريبا، هذا ما أشعر به عمّا قريب، وسيحصل هذا وفي ذلك الوقت سوف أحصل على أسيّة وتكون لي حينها.

فتردّ عليه سلمى: لا يهمّني ما سيحدث، ولا اهتمّ لهذا فقط أنظر إلى الّذي أمامك الآن، ومن تمّ تقطع الاتّصال، وتقول: أعتقد أنّها قد نسيت أمر ينيس بأنّه لن يعود أبدا و هذا ما يجعلني بأن أذهب وأنا مرتاحة البال.