كمال يشك من جديد في كون دينيز طفلته
كمال يشك من جديد في كون دينيز طفلته...تعرفوا على أهم
أحداث حلقة اليوم:
البداية مع أيلول التي طلبت من كمال البقاء
معها ومسامحتها لأنها بدونه ستموت، وكمال يرد عليها بأنه سيبقى إلى جانبها فقط
لحمايتها ولن يكون زواجهما حقيقيا.
أما نيهان فقد أرسلت رسالة لكمال بالعنوان
الذي سيلتقيان فيه و ايهان يلتقي بليلى ويسألها لماذا لا تريد رؤيته أو الرد عن رسائله
ولكنها واجهته بالحقيقة التي عرفتها.
نيهان التقت بكمال وأمير كان يلاحقها ووجدهما
معا وسألها عن سبب لقائها بكمال، وتدخل لكمال ليخبره بأنه هو من طلب منها أن تلتقي
به ليخبرها عن مستجد حول قضية أخيها.
كمال بدأ في الشك مرة أخرى بخصوص طفلة نيهان،
عندما عرف أن الطبيب الذي كان في أحد الأيام مسؤولا على حالة دينيز و أخبره آنذاك
أن فصيلة دمها مختلفة عنه ليس بطبيب وإنما تاجر.
والدة نيهان اتصلت بها وأخبرتها بأن دينيز ارتفعت
حرارتها، وأخذتها للمستشفى، وأمير أمر بالاعتناء بها لأنه قلق عليها.
نيهان توجهت هي وأمير للمستشفى للاطمئنان على
دينيز، الطفلة حالتها جيدة وكمال لحق بهما وبدأ في البحث عن ملفها الطبي لأنه يشك
في كونها طفلته و سأل عن فصيلة دمها لكن الممرضة رفضت الإدلاء بالمعلومة.
تتمة لملخص اسية:
فتبكي الأخت الكبرى وتقول: يا ألّاه إنّه
ما يزال طفلا صغير. لم يرى في هذه الحيات إلّا القليل. ولم يعشها جيّدا. إنّه يوم
القيّامة سوف يمرّ علينا هذه الأيّام. اللّهمّ مرّر هذا اليوم على خير. ومن ثمّ
يستمرّ بالتّفكير. ونورهان من وراءه تقول للمستقبلة: لحدّ الآن. لا أعرف مكان
ابني. ولا أعرف ما الّذي حدث له. هل هو بخيرٍ أمّ ماذا. إنّ قلبي يؤلمني. فل تقولي
لي أين هو ابني. فيذهب إليها شوقي. ويمسكها وهو يقول: نورهان. إهدئي ولا
التّتوتّري هكذا. فإنّ هناك كذبة في الأمر. لكنّي أعرف من هو الّذي يكدب علينا.
فتنظر إليه باستغرابٍ وتقول: ماذا تقول يا شوقي. أيّ كذبةٍ تتكلّم عليها. ماذا
يحدث هنا . فيردّ عليها: نورهان. لا وقت لدينا الآن. علينا بالعودة إلى المنزل في
أقرب وقتٍ ممكن. ولا نضيّع المزيد من الوقت. فتردّ عليه: ما الّذي تقوله الآن. أنا
لن أذهب أبدن إلى أيّ مكانٍ من دون ابني. هل جننت أم ماذا. فينصدم شوقي من قرار
نورهان. ويستمرّ بنظر إليها وهي مبتعدةٌ عنه بمسافة.
جنان، جالسةٌ في سريرها وهي تقول: سوف يكون
هناك تحقيقٌ يا شوقي، أختك تجرفك إلى الهاويّة وأنت لا تدري سوف تكون ضربة قاتل لك وسيكون أشدّ انتقامٍ لي، ولكنّها
سوف تكون البداية فقط لأنّك لا تدري ما الّذي ينتظرك عندما أخرج من هنا، عندها سوف
تحاول البحث عن الثّقوب للفرار من الجحيم الّذي سوف أرسله لك بحياتك.
ومن ثمّ تدخل الحارسة، فتنهض جنان بسرعةٍ وهي
سعيدة و تصفّق وتقول: أخيرا قد أتيّت يا حارسة، لقد كنت بانتظارك، فتنظر إليها
الحارسة وتقول: لا تؤاخذيني يا عزيزتي لا
يوجد لك أيّ زيارةٍ لحدّ الآن.
فتردّ عليها جنان: ما الّذي تقولينه؟ ليس هناك
أيّ شيءٍ في الخارج الآن؟.
فتبدأ الحارسة برفع يدها وتتّجه إلى الجهة
الأخرى وتقول: الله الله لم يبقى لي غيرك أنت، معزّزة لديك زيارة هيّا بنا يا
عزيزتي.
ومن تمّ تنهض المرأة الّتي اسمها معزّز وتتبعها
الحارسة.
تعليقات
إرسال تعليق