ايهان يلقن غالب درسا لن ينساه
نيهان سترافق والدتها عند ليلى ليقضوا معها
وقتا في منزلها، وسيأتي كمال ويجدهم عند ليلى ويفرح برؤية دينيز، ونيهان عليها ان
تجلب الدواء لدينيز، لكن كمال سيخبرهم بأنه سيجلب لهم الدواء من الصيدلية بنفسه
ويعود.
كمال سيذهب للصيدلية لكن لن يجد دلك الدواء ،
امير يتصل به السائق الدي يخدم نيهان ويخبره بأن نيهان رافقت والدتها لمنزل ليلى،
وسيذهب امير عندهم وسيرى سيارة كمال خرجت من منزل ليلى ويتأكد انه كان معهم.
- ايهان سيذهب لمعمل سياراته ويجد احد الرجال ويخبرونه انهم يريدون اوراق
بخصوص هده السيارات وأنهم من طرف القانون ( هذه من خطط غالب الذي ارسلهم).
ايهان يعلم ان غالب وراء ذلك وسيذهب
لمواجهته.
وفي
المساء غالب سيدخل لغرفته ليتفاجأ برؤية ايهان يحمل عليه المسدس .
- زينب ماتزال في الفندق، وسيأتي المفتش لرؤيتها وبنفس الوقت يساعدها. لكنها
ترفض مساعدته ويذهب، فيصادف امير ، امير سيعلم من المفتش مكان وجود زينب،
وسيذهب عندها للفندق ويدخل لغرفتها ليجدها نائمة، فيوقظها ويأخذها معه ،
امير يأخد زينب لمنزل رائع كالقصر ويعطيها المفاتيح ويخبرها انه اصبح المنزل لها،
وهي ستقول له: "لماذا هل من اجل ان اصبح عشيقتك من جديد". زينب
ستقول كلام مؤثر جدا عن حبها لأمير،
وسترفض ذلك المنزل لتعود
للفندق وتتصل بعائلتها التي كانت تتناول سفرة العشاء مع كمال. وفهيمة ستجيب
على الهاتف وتسمع صوت بكاء زينب وتتألم كثيرا ، كمال سيذهب لذلك الفندق ويدفع حساب
غرفة زينب وستراه وهو مازال حزين منها.
ومن تم تترك جنان على أعصابها وهي تقول:
أوّفّ، أين أنت يا أختي؟. لماذا لم تصل إلى حدّ الآن؟ عليك أن تجلب لي ذلك
السّكّين الّذي يبرّئني ويدين نورهان أنا
لم أعدّ أحتمل أن أبقى هنا لأيّام عليك أن تأتي لكي تنقديني من هذا السّجن، أوّفّ
يا أختي، لقد تأخرت عليّ كثيرا ما الّذي تفعلينه كلّ هذا الوقت؟، إنّي قد أخبرتها
بكلّ شيءٍ في الهاتف ما بها لم تحضر لزيّارة لحدود هذه اللّحظة، لقد عملت جاهدة لكي احصل على ذلك الاتّصال لقد
كلّفني الكثير لو كانت الخالة قد رأتني
أحمل لها هاتفها لكنت الآن في عداد الموتى، أه يا أختي أه، أين أنت الآن؟ وما
الّذي يحول بينك وبين الزّيارة.
ينيس، يخرج من الكوخ متوجّها إلى البحر، فيتمشّى
على جنبه بعد لحظات ومن تمّ يجلس بقربه ويتأمّل بالبحر ويقول: أسيّة، القلب محطّم
لا يمكن لي أن أنساك أبدا لا يمكن مقاومته أبدا، لا يمكن أن تمرّ لحظة من حياتي
إلّا وأنا أفكّر بك، ماذا فعلت بي يا أسيّة؟ أصبحت كالمجنون لا اعرف ما الّذي أفعله؟ لقد تركتني يا أسيّة ولم يبقى
لي سوى الوحدة تقتلني وتحطّمنّي قطعة قطعة
أاه يا أسيّة لو كان الزّمن يعود بي لما كنت قد
جعلتك تعترفين لي حتّى ولو كنت تخونيني فقط أريد أن تعشين معي قلبي لا يمكنه أن
يقاوم هذا البعد وهذا العذاب. الّذي أعيش به الآن...
تعليقات
إرسال تعليق